د. أمين محمود صبري مؤسس علم الديناتولوجي











































Sharing Widget bychamelcool

هناك تعليقان (2):

  1. السلام عليكم ورحمة الله أمين محمود صبري الله يوفقه لما يحبه ويرضاه انا أود أن أقول بأن التركيز على لاأفكار فقط لا الأشخاص وهاذا ما يقوله امين صبري وأنا اريد ان أأكد عليها فقط هناك موضوع يشغلني وهو قضية التكفير نحن نعلم ان محمد بن عبد الوهاب قد وضع نواقض عشرة للأسلام ومن بين النواقض التي نصمعها كثيرا هي انه من لم يكفر الكافر فهو كافر و من انقض معلوما من الدين با الضرورة فهو كافر فما هو المعلوم من الدين با الضرورة لنفرض ان اثنان إختلفا في تكفير شخص فأحدهما يقول انه لم يكفر با ترك صلات واحدة بل عندما يترك الجميع عندها نسميه كافر والاخر يقول لا هو كفر با ترك صلات واحدة فهما سوف يكفر بعضهما البعض ويا ليت ينتهي الأمر هنا لا بل كل واحد عند الآخر مرتد ويجب قتله وهاذا ما نشاهده عند الجماعات السلفية في سوريا مثلا داعش الآن تكفر الضواهري الذي يدعي انه متبع منهج السلفية أيضا مثل داعش ويكفرونه با حجة انه انقض معلوما من الدين با الضرورة ولا أريد ان أطيل في ذكر التفاسيل ولاكن هاذا كامثال قرأته مأخرا في الجريدة وهم بينهم يتقاتلون اللهم فرج عن سوريا قريبا يا الله. وبا إختصار اود ان توضح ما هي تعاليم القرآن في هاذه المسألة خاصتا في هاذا الوقت وشكرا محمود امين صبري على حسن أخلاقك وكل شيئ

    ردحذف
  2. المعلوم من الدين بالضرورة هو مالم يختلف عليه احد مثلا كوججوب الصلاة فمن قال لا صلاة ولا يوجد شيئ اسمه صلاة فقد انكر معلوم من الدين بالضرورة ومن قال لا زكاه او لا صيام او لا حج او ان الرحمن لم يستوي على العرش هذه كلها معلومات من الدين بالضرورة مثل المواريث ومقاديرها وغير ذلك مما لا خلاف فيه فمثلا لم يختلف العلماء فيما بينهم في فرضية الصلاة بان يقول البعض لا صلاة ويقول البعض بل يوجد صلاة اما ما تكلمت فيه فهو في الاختلاف في الحكم على الشخص الذي لا يصلي ولما تيجي تسال عن هذه الاشياء لا تسال واحد مثل هذا المخرف المدعو محمود امين صبري لان محمود امين استزله الشيطان وظن ان الدين يؤخذ بالعقل والفكر فاخذ يفسر في ايات القران بمزاجة وهو لا يعلم عن اللغة شيئ وعن ضوابط التفسير وقواعده وغير ذلك وصدق عليه قول الله تعالى ومن الناس من يجادل في الله بغير علم ويتبع كل شيطان مريد فالشيطان نفخ في نفسه انه عبقري وانه يستطيع ان يعلم كل شيئ وسلطه على القران حتى يفتن الناس به فهذا واضح من كلامة في تفسير بعض الايات والسور وهو تفسير هزلي لا يرتقي لان يستمع اليه احد بل حين يتكلم عن الدين ينبغي ان يمنع من ذلك وان لم يستجب يعذر واعتقد ان احسن تعذير له اذا تكلم في الدين انه يركب على حمار ويطاف به في الاسواق ويضرب على قفاه ويقال هذا جزاء من تكلم في كتاب الله بغير علم والله تعالى اعلى واعلم

    ردحذف


إذا لم أكن متصلا فاترك لي رسالة

جميع الحقوق محفوظة لمدونة عبد الرحمن الأمسلاني ©2012-2013 | ، نقل بدون تصريح ممنوع . راسلنا| انضم إلى فريق التدوين